responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 254
بعض. يقال: طارقت الشيء، إذا جعلت بعضه فوق بعض. يقال: ريش طرائق.
20- وَصِبْغٍ لِلْآكِلِينَ مثل الصّباغ. كما يقال: دبغ ودباغ لبس ولباس.
27- فَاسْلُكْ فِيها أي أدخل فيها. يقال: سلكت الخيط في الإبرة وأسلكته.
33- وأَتْرَفْناهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وسّعنا عليهم حتى أترفوا، والتّرفه [منه] ، ونحوها: التّحفة، كأن المترف هو الذي يتحف.
41- فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً أي هلكي كالغثاء، وهو ما علا السّيل من الزّبد [والقمش] لأنه يذهب ويتفرق.
44- ثُمَّ أَرْسَلْنا رُسُلَنا تَتْرا أي تتابع بفترة بين كل رسولين وهو من التّواتر. والأصل وتري. فقلبت الواو كما قلبوها في التّقوي، والتّخمة، والتّكلان.
وَجَعَلْناهُمْ أَحادِيثَ أخبارا وعبرا.
50- وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً اي علما ودليلا.
و (الرّبوة) الارتفاع. وكلّ شيء ارتفع او زاد، فقد ربا، ومنه الرّبا في البيع.
ذاتِ قَرارٍ يستقرّ بها للعمارة.
وَمَعِينٍ ماء ظاهر. يقال: هو مفعول من العين. كأن أصله معيون. كما هو يقال: ثوب مخيط، وبرّ مكيل.
51- يا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ خوطب به النبي، صلّى الله عليه وسلّم، وحده على مذهب العرب في مخاطبة الواحد خطاب الجمع.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 254
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست